الجمعة، 19 ديسمبر 2008

بلا عنوان

كتبه:- عمرو أبوالعنين
لقد كتبتها ولكنى احترت فى عنوانها فقررت تركها لكم هكذا سموها كما تريدون
سموها ارحل سموها رغبة سموها كيفما تريدون فهى منكم ولكم واتمنى ان تعجبكم
إحنا في يوم قررنا نفوق
قلنا نيجى لك ونقول لا
بس كفاية يا حسنى عليك
إحنا زهقـنا وشعبك مل
شيل الحاشية من حواليك
وانزل شوف الشعب الحر
عمال يصرخ ويقول بس
كفاية زهقنا من الفرعون
مصر الحرة مش عاوزاك
شعبها بيقول بطل ذل
شعبها فاق وقالها خلاص
احنا زهقنا من دا الحكم
انزل شوف العامل قالها
قبله الطالب والفلاح
احنا زهقنا من دا الحاكم
نص ولادنا معتقلين
والنص التانى هربان
ساب بلده وفى بلاد العالم
فر حزين هربان وجان
من دا الحاكم الظالم قالها
يلا ياحسنى ارحل فارق
شعبنا فاق وقال ال لا
ويعود فضل الصحوة دى ليك
بعد الذل من حواليك
شعبك مل زهق من حكم
العسكر والزنازين
زهق وباعلى الصوت قام قالها
مصر دى حرة ليوم الدين
لو زهقان ارحل فارق
صدقنى هانعمل نايمين
مش هانقول لك ارجع تانى
اوعى تفكر زى جمال
دا جمال شعبه كان مختاره
حب وود وعطف كمان
قول لى في شعبك مين اختارك
غير الظلمة والاندال
حكم العسكر منه زهقنا
عاوزين حاكم يصبح بينا
ينزل وسط الشعب يشوفه
يحس بجوعه وكمان خوفه
ايده تطبطب على المظلوم
وتقول له ماتخافش في يوم
انا وياك ولاخر ثانية
لو مظلوم هاتشوف الدنيا
لكن حاسب تطلع ظالم
صدقنى هاتشوف عين تانية
يلا ياحسنى اصحى وفوق
شعبك منك بقى مخنوق
قال ال لا وراها ال لا
قالها بقوة شعب اتهان
جوه السجن والزنزانه
على ايد حاكم وقته حان

الأربعاء، 17 ديسمبر 2008

خبر وتعليق

بجريدة شباب مصر التى تصدر عن حزب شباب مصر قرات الخبر الاتى
حرية العراق كشفتها.. «قندرة»!!

فؤاد الهاشم

.. اسمه «عون الخشلوك»، مليونير عراقي مقيم في المهجر، مسلم، شيعي من اهالي «الناصرية»، وهو من يملك قناة «البغدادية» - الفضائية التلفزيونية - التي تبث من مدينة الانتاج الاعلامي في القاهرة، ويشاركه في تمويلها عدد من رجال الاعمال العراقيين «المتعاطفين» مع حزب البعث البائد، ويكنون كراهية شديدة للوجود الامريكي في.. العراق!! «القندرة» التي قذفها مراسل قناة «البغدادية» باتجاه الرئيس الامريكي «جورج بوش» اثناء وجوده في المؤتمر الصحافي مع رئيس الوزراء «نوري المالكي» تعني ان العراق قد تغير!! ماذا كان سيحدث لهذا المراسل لو انه قذف «قندرته» قبل ست سنوات وفي مؤتمر صحافي داخل بغداد بوجود ضيف اجنبي وبصحبته «عزت الدوري» - نائب رئيس مجلس قيادة الثورة «المقبورة» في ذلك العهد - ولن نقول بحضور صدام حسين شخصيا؟!! السيناريو المتوقع - الذي يعرفه كل ابناء الشعب العراقي والكويتي والايراني وشعوب الارض قاطبة.. سيكون رهيبا ودمويا بحق «المراسل المخبول» وعائلته وعشيرته حتى الجد السابع وكذلك جيرانه وجيران.. جيرانه، لكن اخف ما سيحدث هو انه سيجبر - هو وزوجته واولاده - على تناول «قندرته» وهي مسلوقة أو مقلية و.. كل «قنادر» حضور ذلك المؤتمر الصحافي بالاضافة الى «بساطير»، و«قنادر» رجال الحرس الخاص والعام والجمهوري والاستخبارات، ثم يختتمها بتناول «الحلو» وهي.. «القيطان»، أو.. خيوط القنادر كما يسميها اهل الرافدين!! نعم، لقد تغير العراق، وهذه «القندرة - الطائرة» هي الدليل «الثابت والمرئي والحقيقي» الذي شاهده العراقيون - والعالم بأسره - يوم امس الاول على ان هذا البلد قد تغير من حال الى حال، والآن - فقط - نستطيع ان نقول ان صدام حسين وحزبه وعصابته قد فنيت عظامهم و.. «صارت مكاحل» الى يوم.. القيامة!
التعليق
اعذرنى سيد فؤاد ولكن لعلى لم استوعب كلامك فهل تقصد سيدى ان صدام حسين كان بئس الرئيس؟؟؟؟؟
اعذرنى سيدى فصدام حسين كان من افضل رؤساء العالم بعد الزعيم جمال عبدالناصر بل هو افضلهم بالفعل
الرئيس الذى يجمع فى بلده شيعه وسنة واكراد وغيرهم من الطوائف ويبقى على بلده فى ازدهار فهو من اعظم الرؤساء فى العالم
و معنى ان رمى الحذاء لم يحدث فى عهد صدام حسين ليس خوفا ولا قهرا
ولكن لان صدام كان يعامل شعبه على انه احد ابناء هذا الشعب
الم يكن ذلك صدام حسين الذى ينزل الشارع ليتمشى وسط شعبه ؟
الم يكن هو الرئيس الذى من الممكن ان يدق عليك بابك فى اى وقت؟؟؟
بالله عليك هل فعلها رئيسنا مسبقا ؟؟؟
هل فكر فى فعلها؟؟؟؟
فكر ورد عليا من فضلك

الاثنين، 15 ديسمبر 2008

فكر جديد.... حبس وتشريد


كتب: عمرو ابوالعنين
على غرار احداث 6 ابريل بالمحلة تواجد اليوم بمحكمة امن الدولة بطنطا 49 متهم فى تلك الأحداث مع العلم جيدا انهم جميعا مظلومون و تم القبض عليهم من داخل منازلهم ومع تضارب اقوال الشهود واختلاف الاحراز
الا ان الكلمه العليا فى بلدنا لامن الدولة وليست للقضاء كما اعتقدنا سابقا
عذرا اخوانى فبلدنا لم تعد بلد الامن ولا الامان
فقد حكمت المحكمة اليوم على 27 متهما من ضمن 49 متهما بأحكام تتراوح من 3 الى 5 سنوات
كما حكمت بالبراءة ل 22 متهما
اين العدل اخوانى
وقد قام شباب المعارضة المصرى من كافة التيارات المختلفة بوقفة بعد صدور الحكم
امتدت الوقفة حتى وصلت الى سلم محكمة طنطا الابتدائية
وحينا قرر الشباب فض وقفتهم بطريقة سلمية
لم يسلموا من غباء الامن المصرى
فقد قام باختطاف ثلاث شباب من الموجودين وهم
1- رامى المنشاوى
2- شوقى رجب
3- محمود الششتاوى
و بعد ظغط من الشباب تم الافراج عن محمود الششتاوى ولكن الزميل شوقى و الزميل رامى مازالوا محتجزين
و الان توجه مجموعه من شباب المعارضة المتواجدين بطنطا الى مقر قسم أول طنطا بقيادة الاستاذ/ مجدى حسين أمين عام حزب العمل واعلنوا اعتصامهم امام القسم لحين خروج زملائهم
و سنوافيكم بالاخبار تباعا باذن الله

الأحد، 14 ديسمبر 2008

بوش عفواً..... بالجزمة

الصحفى اثناء ضرب لبوش بالجزمة




بغداد- وكالات الأنباء:
(لمشاهدة الفيديو اضغط على نص الموضوع)


ألقى صحفي عراقي بحذائه في وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش أثناء وقوفه بجوار رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم بالعراق للإعلان عن توقيع الاتفاقية الأمنية بين الولايات المتحدة والعراق، وصرخ الصحفي العراقي موجِّهًا حديثه إلى بوش قائلاً: "كلب".

وعلَّق بوش مبتسمًا: "كل ما أستطيع أن أقوله إن الحذاء كان مقاس 10.. إنه قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه"، وقام رجال الأمن العراقيون ورجال الأمن الخاص بحماية بوش وطرد الصحفي من قاعة المؤتمر.

كان بوش قد قال إن التدخل الأمريكي في العراق كان صعبًا، إلا أنه كان ضروريًّا لأمن بلاده، ووصف بوش الاتفاق الأمني بين بلاده والعراق بأنه "مؤشرٌ على صداقتنا، وخطوةٌ إلى الأمام لمساعدة العراقيين على إدراك بركات المجتمع الحر".

أما طالباني فوصف بوش بـ"الصديق العظيم للشعب العراقي الذي ساعدنا على تحرير بلادنا"!.

بداية

فى البداية كنت رافض لفكرة التدوين والكتابة
كنت رافض لفكر اخراج الطاقة على شاشة الكمبيوتر
و لكنى الان و بعد ازدياد الغباء لديهم
قررت الا امانع
قررت ان استخدم اى وسيلة مهما كانت لاخراج طافتى
لفضحهم فى كل مكان
لكشف الوجه الحقيقى لهم
فهل انت معى فى ذلك الطريق
ان كنت كذلك فلتكمل معى والا فلترحل
فانا لا اريد المتخاذلين الذين يثبطون الهمم
من اريدهم هم الاقوياء الصامدون
من حمل كفنه على يديه ووهب روحه فداء لوطنه
اذا فلنبدا يا رجال
فلنبدا ضد كل ظالم
فلنبدا مع كل مظلوم
كل من قال لا فهو منا
فقط قلها و لن تندم سوف تجد المئات بل الالوف بجوارك
لمساعدتك وقت الضيك
ويفرحون معك وقت الفرح
فقط جربها صدقنى لن تندم ابدا